الشماخ. سيظل شامخا كشموخ الجبال.
الحديدة اليوم / خاص
هناك حملة يقودها بعض المأجورين على مواقع التواصل الاجتماعي وهدفها الإساءة لرجل الأعمال و الخير وابو المساكين والمحتاجين الشيخ " احمد سالم شماخ " والتي تتحدث كذبا أنه يسعى إلى تنفيذ مشروع سكني في وسط سائلة بالخط ألعام ، الحديدة صنعاء..
تبرع بها قبل عدة سنوات
وفي الحقيقة الشيخ الشماخ، تبرع قبل عدة سنوات بأرضية تقدر مساحتها بنحو سبعة آلاف متر مربع لإنشاء مستوصف كمران الخيري، وخلال شهر أبريل الماضي 2022, وجه المستوصف رسالة رسمية للمجلس المحلي بعدم حاجته للمساحة الزائدة من الأرض ؛ فيما طلب البعض بمساحة أرض اضافية؛
وللأسف وبدلا من الأشادة بصاحب الأرضية الحقيفي الذي تبرع بها للمستوصف يقوم شخص متنفذ كعادته المعروفة بالاستيلاء على الأراضية والسطو عليها من صحابها الاساسي ، الشماخ ، بدون أدنى وجه حق وبالتحريض على أرض الشيخ بحجة أن المستشفى بحاجة إلى توسعة ومساحة إضافية، واطلق عليها حرم المستشفى. وكما ذكر في السابق الارض تبرع بها الشماخ وليست مملوكة للدولة، إلأ أن هدفهم السطو او الاستيلاء على ما تبقى من الأرض ومنعه من تسويرها بذريعة حرم المستشفى.
محاولات ابتزاز المتبرع
ومن الواضح بأن هناك محاولات الابتزاز المتبرع الأساسيى للارضية ، الشماخ، بذريعة مصلحة سكان المنطقة..
ولم يقف الأمر إلى هذا الحد فقط بل ذهبوا إلى الحكم على حسن نيه فاعل الخير المتبرع بالأرض، طارحين العديد من التساؤلات، هل الشماخ تبرع بالأرض الخاصة بمستوصف كمران من أجل تسوير بقية الأرض التي يفيدون بأنها على السائلة..
مع العلم أن معظم مساحة أرض الشيخ ، شماخ تم استقطاع معظمها كشوارع وتبرعات وسائلة واعتداءات، وسط غياب القانون، توفير حماية للممول والداعم الحقيقي لمستوصف كمران إلى جانب دعمة للكثير الأنشطة والاعمال الإنسانية والخيرية بمديرية المراوعة.
تناولات متناقضة
لهذا فان التناولات التي طرحها المأجورين او المغرربهم على مواقع التواصل الأجتماعي ومنها الفيس بوك، والمتناقضة في نفس الوقت الأمر الذي يدل بأنه لا أساس لها من الصحة:
كما يدعون أن الأرض التي سيقوم المتبرع بتسويرها تقع في “السائلة” فهذا لا يتوقعة عقل كل مساحة الأرض الواسعة سائلة، فمن فرض ذلك، بالرغم ان هناك الكثير من المواطنين قاموا ببناء منازل لهم في السائلة ولم يتم التعرض لهم من قبل الجهات المختصة.. وهل ياترى رجل الخير الشماخ، سيسمح بالحاق الضرر بممتلكات المواطنين. الذي يقوم بدعمهم من خلال تحمل تمويل تنظيف آثار السيول بالمرواعة..
وفي حقيقة الأمر أن هذه الأرضية ليست سائلة، بينما السائلة تبعد عنها بمسافة كبيرة جدا..
يتفننون في خلق التهم وتلفيقها للرجل
فيما الذين يتفننون في خلق التهم وتلفيقها للرجل الخير الشماخ
ببناء مدينة سكنية غير موجودة إلا في مخيلاتهم او عقولهم الفارغة، وانه في حالة تنفيذ هذه المدينة بتسد مجرى السيول في مدينة المراوعة، وستغمر السيول بيوت السكان، مجرد اوهام بهدف الابتزاز..
فيما الحقيقية قام الرجل بتسوير الأرض حافظا عليها من سماسرة وعصابات وتجار الاراضي، وليس بهدف بناء مدينة السكنية كما يدعي المدفوعين للتحرض على هذه الشخصية الوطنية و الخيرية والإنسانية..
وكانت اسباب تسوير الأرض عقب قيام احد سماسرة الاراضي بمحاولة الاستيلاء عليها، ولما فصل القضاء فيها لصالح صاحب الحق الشماخ، قام هذه الشخص بتنفيذ حملة إعلامية عبر مواقع التواصل الاجتماعي ضد الشماخ المعروف على مستوى الوطن ، بوطنيته وحبه لفعل الخبر والإحسان..
بالطرق القانونية
كما أن الشيخ الشماخ، قام بتسوير الأرض المملوكة له بالطرق القانونية بعد حصوله على التراخيص القانونية من جميع الجهات الحكومية المختصة. . الأ أن سماسرة الاراضي والمبتزين، وذوي الدفع المسبق يحاولون عبثا النيل من سمعة هذه القامة الوطنية والاقتصادية والأدبية، والخيرية المعروفة. مقابل المال.. الأ أن "الشماخ " سيظل شامخا كشموخ الجبال..